تتجاهلين
تتجاهلين وتنظرين لغيريا
وأنا المتيم في ربوعك باقيا
لطفاً أديري الجفن نحوي مرة
هذا حبيبك لم يجئْ متلاهيا
في قلبه من خالص الأشواق بل
في لبه صِرف الغرام تربَّيا
لا تجرحيني بالصدود فإنني
أخشى الممات إذا تكرر ما بيا
الليل أسهره وأهوى مرقدي
لأرى خيالك كي يزيلَ عذابيا
إن كان قربُ الوعيِ صار محالُ لي
بالطيف ألقى منْ أهانَ شبابيا
مهدي آدم الصليحابي
تتجاهلين وتنظرين لغيريا
وأنا المتيم في ربوعك باقيا
لطفاً أديري الجفن نحوي مرة
هذا حبيبك لم يجئْ متلاهيا
في قلبه من خالص الأشواق بل
في لبه صِرف الغرام تربَّيا
لا تجرحيني بالصدود فإنني
أخشى الممات إذا تكرر ما بيا
الليل أسهره وأهوى مرقدي
لأرى خيالك كي يزيلَ عذابيا
إن كان قربُ الوعيِ صار محالُ لي
بالطيف ألقى منْ أهانَ شبابيا
مهدي آدم الصليحابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق