الأحد، 3 سبتمبر 2017

بقلم الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

سَاحِرَةَ الْحَرْفْ 

سَاحِرَةَ الْحَرْفِ أُحَيِّيكِ=لِجُمَانٍ يَخْرُجُ مِنْ فِيكِ
كُنْتِ الْمُلْهِمَةَ وَذَا قَلْبِي=يَتَكَلَّمُ مَعَ بَعْضِ ذَوِيكِ
كَمْ أَبْدَعْتِ بِحَفْلِ قَصِيدٍ=قَلْبِي فِي الْحَفْلَةِ شَارِيكِ
يَتَشَوَّقُ لِلسِّحْرِ وَيَهْوَى=أَنْ يَلْقَاكِ وَيُنَاجِيكِ
كَمْ أَمَّلَ أَنْ يَحْضُنَ قَلْباً=نَبْضُكِ فِيهِ وَيُصَافِيكِ
يَا نَجْمَةَ حُبٍّ سَهَّرَنِي=حِنِّي لِعَوَاطِفِ شَادِيكِ 
لَا تَنْسَيْ آخِرَ أَيَّامِي=ذَاكَ الْفَذَّ الرُّومَنْتِيكِي
الشاعر والروائي
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه..
شاعر العالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق