الرحايا
أنا عاشق للطرب
وهاوى الجمال
وأقعد وأغنى الموال
ومين يعشق الكلمة
ومين يسمع الموال
ياواخد حظك من الدنيا
بكرة تشوف الهم جبال
بكرة الناس تنساك
ومايكون ليك حال
ياشايل هموم الناس
وماشي تغنى الموال
لا الأخرس شايف
ولا الأعمى سامع
وكلة فى الطاحونة دوار
رحاية ودايرة بينا
ومش عارف الهم
فين مودينا
وخدانا على فين يادنيا
لا الصبح طالع
ولا الليل جاى
أصلها طاحونة دوارة
والناس فيها
مش دارية إيه ال جاى
مشوار ومشين فيه
والمشوار ماله رجوع
بقلم عبدالمنعم عدلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق