السبت، 30 سبتمبر 2017

بقلم خديجة وناس

ق.ق.ج


"عجبا كيف أصبح بيتوتيا وأكثر هدوءا.." تقول في نفسها وتبتسم ..لقد أصبح ملازما للبيت وهو الذي ماكان ليفوت فرصة للخروج والتأخر...بل أكثر من هذا أصبح يشجعها على الخروج للترفيه عن نفسها، وحضور المعارض والنوادي الثقافية  التي تهواها....ترى ما الذي غيره ؟ أآمن أخيرا بموهبتها في الكتابة؟ أأيقن أخيرا أنها على حق؟ أأصبح يحب ماتكتب؟ أم أنه السن جعله أكثر رصانة وتباثا؟أ.....
وفي خضم بحثها عن الجواب الشافي لأسئلتها كان هناك  أخ آخر لأبنائها ينمو في بطن خادمتها...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق