السبت، 16 سبتمبر 2017

بقلم المصري الفقير ابن النيل

بعد الضياع فى إيه ثانى .

يانفسى
 يالى معندانى.
طريق حياتى 
طريق جان
ودروبه 
هم وآسيه.
آهاتى 
برده مألمانى.
هو العذاب
 فرض عليا.
هجرت أهلى
 وضاع مالى.
وبرده مش 
راضيه عليا.
هاسأل سؤال
 وتجوبينى.
وبكل صدق 
وتقوليلى.
ليه فى الندامه
 بترمينى.
وتوقفينى على إيديه.
وعند السلامه
 حشتينى وحرنتى 
غضبتى عليا.
ردت عليا المحروسه.
وقالتلى 
فى الجمل الجيه.
*****
أنا كنت ماشيه 
بسجيه.
وبالطيبه كنت محليه.
كل الخلايق جوايا.
وكحلت بالعفه عنيه.
وفى مره 
ساعة عصريه.
الحب زغلل 
فى عنيه.
كنت هناك 
فيته صبيه.
شيله الأمل 
ومعديه.
وجملها مش 
فى البشريه.
رسمتلى 
قلب على ايديه.
وادتنى 
ورده منديه.
وقلتلى
 بعد الفجريه.
يكون
 معدنا الصبحيه.
والفجر عدا متبسم.
والصباح جه
 بقى ظهريه.
وقعد قلبى
 متلهلب.
مستنى 
ولا سالت فيا.
وبرده رحت
 اسأل عنها.
كل البشر من حوليه.
فى حد مره
 لمح طفها.
او حتى شافها 
ومعديه.
ومرت سنين
 ورى ايام.
وفرقها بقطع فيا.
وشويه دارت الأيام.
لقتها وقفه
 على ميه.
بتقول أنسى 
دى أحلام.
الورده دبلت 
فى ايديه.
وعرفت أن الانسان.
شجرة
 ظلال ومطليه.
وخرجت
 من ده البستان.
شايل
 الدمار للبشريه.
وبدأت بيه ***
****
بقلم المصري الفقير  ابن النيل 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق