الجمعة، 8 سبتمبر 2017

بقلم الشاعر السبتي بونيف

ستـــــــــائر الماضي

يانشــــــــْوة الـــُروح.

والهـــــٓوى قـــــٙدرُ

آه لــِــــــــــمــــٓاضٍ

طــــــٓوانــــــــٙــا.

والـــــّٙدهر يلتــٙهــِــــــــــمُ..

قيّٙدت الحـــــٓرف 

. و آاسفي !

لجــــّٙــمـْت النـّٙـــــــطــق .

فكــــٙيف لاأنـــْهـــــــٓزم !

فعـــِشــْقــــُكــِـ إلــــْهــٓــــــامٌ

وملحـــــٓمــــــــــٙــــــــــةٌ

وجنــّٙة للِّحـــــــٙـــــرف.

بالشــــِّعر يبتســـــِـــــمُ.

ينســـٙاب بين واحـــــاتٍ

مفــــٙـــــاتـــنـــُها .

علٙى صفـٓحات المـــٙاء.

وجهــــُها مرتـــٙســـــــمٌ

ضمآى فتدمي القلب.

تحــِن وتبكـــــي..

وجعــــــًـــا

به ألـــــٓم!؟!؟

عـــــٙــاد الخـــٓريف

فتــــُرهقـــُنا

انــــّٙـاتُ ظــُلمـــته

يســــّٙاقط الزهـــــْر ....

فالجـــٓفن مُظـــــــطــٓرم؟

نســـٓجنا الشــِّعــْر

لــــهُ روحٌ

يُحــٓاورنا .

ويطـــْوي العــُمر

بـــــه سقـــــــٓـــــم!

غـــــٙزانا الدّٙهــــْرُ

على عـجــــٙلٍ

فلـــُذنا لحــــٓرفٍ .

يئـِنُ ويبـــْكـــي .

ويبتســــــــــــم؟؟!

ستـــــــٓائر 

ماضي الهوى.

تؤنِّبنــــــــــــٓــــــــــــــا

فتــتلــُوا

اغــٓاني .

لتُحيي مــٙواتـــــــًـا

لها نغـــــــــــــٓــــــم.!!!!؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق