وأحلفُ إنّي..
بغير إمتدادكِ
أختالُ من غير شيءٍ ، وأسقُطْ
أُريقُ على دكّةِ الحُبِّ... وجهي
يخرُّ من الرأسِ..
صبري ويهبُطْ
وأقرأُ..
خِصرَ المرايا ؛ المباح
على شفة الليل إذْ ما يُنقّطْ
فجيئي لكي تجمعين المساء
فعقدُ النجوم به قد تفرّطْ
فإما تجيئين بين السطور
وإما تجيئين ؛
لا حلَّ أوسطْ
مصطفى الركابي ٢٠٢٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق