شيخ المحبين
أسكُني بمُقدارَ دقة للقلب
و أهمسِ لرُوحيِّ
عساها مع روحكِ تتقلب
و أزيدي مِن شَهدُ عِينيكِ
قَطِراتٌ عَليَّ تَسكُب
فأني يهمني كَثِيرَا
أَنْ تُقْرِئِينَ مَا أَكُتُب
فَقَلَمَي عَلَيكِ
قَدْ سَدَّدَ وَصَوْب
تَسَارَعَتْ دِقَّاتُ قُلَّبِي
وَسَقَطَتْ بِحَبِّكِ صَرِيعَا
وَاِحْتَارَ فِي عِلاَجِيِ
اِخْتِرَاعَات الطِّب
مِنْهُمْ مِنْ جَسِّ النَّبْضِ
وَتُفَاجَأْ
حِينَ رَأَّى قُلَّبُي
بحُبَكِ يُطْرِب
يا من تسكنين القلب
هَدئي من نبضهِ
فأنه حين يراكِ
كل شيءٍ فيه يُقلَب
تَتَزَيَّنِينَ بِحَنَانِ
فَاقَ كُلَّ الْحُدودَ
فَأَنْ رِحَلَتَي مِنْ غَيْرَكِ
عَلَي يُطَبْطِب
أَحُبَكِ وَأَخَافُ أَنْ أَبُوحَ اليك
فَعَمَرَي
مَا لَغَيْرَ حَقَّي أَطلب
صَغِيرَةٍ
وَعَمَرَي ضِعْفَ عمركِ
وَبِي مِنْ الهموم
مَا يجعلني لَحْظَي أَنَدْب
تَمَنَّيْتُ
أَنْ يُعَوِّدَ الزَّمانُ بِي الى الوراء
أَوْ أَدَعَوْا لِرَبِيَ
لَمِنْ مِثْلُكِ فِي زَمَنِي يُنْجِب
وأغسِل روحي بأنفاسِكِ العطرة
و أعُود
و كأنّ حُبكِ حَريقٌ لقلبيَّ ألهَب
وَحِينَهَا أَبُوحَ لَكَ
بَلَّا خَوْفَ وَلَا وَجَلَّ
وَأَقْوَلَهَا بِعَالِيِ الصَّوْتِ اُحْبُك
فَلَا اُحْدُ يَلُومُ بَعْدَهَا وَيُعَتِّب
وليَنعتني كُل من يراني
ويسعَدني
أن بِشيخُ للمُحبينَّ أُلَقَّب
****
حسان ألأمين
أسكُني بمُقدارَ دقة للقلب
و أهمسِ لرُوحيِّ
عساها مع روحكِ تتقلب
و أزيدي مِن شَهدُ عِينيكِ
قَطِراتٌ عَليَّ تَسكُب
فأني يهمني كَثِيرَا
أَنْ تُقْرِئِينَ مَا أَكُتُب
فَقَلَمَي عَلَيكِ
قَدْ سَدَّدَ وَصَوْب
تَسَارَعَتْ دِقَّاتُ قُلَّبِي
وَسَقَطَتْ بِحَبِّكِ صَرِيعَا
وَاِحْتَارَ فِي عِلاَجِيِ
اِخْتِرَاعَات الطِّب
مِنْهُمْ مِنْ جَسِّ النَّبْضِ
وَتُفَاجَأْ
حِينَ رَأَّى قُلَّبُي
بحُبَكِ يُطْرِب
يا من تسكنين القلب
هَدئي من نبضهِ
فأنه حين يراكِ
كل شيءٍ فيه يُقلَب
تَتَزَيَّنِينَ بِحَنَانِ
فَاقَ كُلَّ الْحُدودَ
فَأَنْ رِحَلَتَي مِنْ غَيْرَكِ
عَلَي يُطَبْطِب
أَحُبَكِ وَأَخَافُ أَنْ أَبُوحَ اليك
فَعَمَرَي
مَا لَغَيْرَ حَقَّي أَطلب
صَغِيرَةٍ
وَعَمَرَي ضِعْفَ عمركِ
وَبِي مِنْ الهموم
مَا يجعلني لَحْظَي أَنَدْب
تَمَنَّيْتُ
أَنْ يُعَوِّدَ الزَّمانُ بِي الى الوراء
أَوْ أَدَعَوْا لِرَبِيَ
لَمِنْ مِثْلُكِ فِي زَمَنِي يُنْجِب
وأغسِل روحي بأنفاسِكِ العطرة
و أعُود
و كأنّ حُبكِ حَريقٌ لقلبيَّ ألهَب
وَحِينَهَا أَبُوحَ لَكَ
بَلَّا خَوْفَ وَلَا وَجَلَّ
وَأَقْوَلَهَا بِعَالِيِ الصَّوْتِ اُحْبُك
فَلَا اُحْدُ يَلُومُ بَعْدَهَا وَيُعَتِّب
وليَنعتني كُل من يراني
ويسعَدني
أن بِشيخُ للمُحبينَّ أُلَقَّب
****
حسان ألأمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق