الثلاثاء، 22 يناير 2019

بقلم شفيق بن بشير بن غربال

مناجاة
لأجلك الليلُ لا ينجلي 
والنجوم تدمن السهرْ
وقلبي من فرط الهوى 
يكاد ينشق وينفطرْ
و أنت ضنينة باللقاء 
و خطوُك محفوف بالحذر
فهلاّ شفيت عليلا بوعد 
و أنقذته من لفح السَّحَر!؟

بقلمي: شفيق بن بشير غربال
 _ من تونس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق