شذرات من الحياة
راودتني
راودتني أفكار لم تخطر من قبل على بالي
مند نعومة أنفاسي على البسيطة
قد يتسائل البعض عن روايتها
لو تسمح لنا ياصاحب الأحرف
في أي لوح قد كتبتها أو حجر
قد نقشت حروفها أو أي رمل
من رمال البسيطة قد نجدها
أوجدران منشئات الأوطان
أو أرض سقوية زرعت حباتها
أو يابس أو أوراق الأشجار
قد كتبتها لكي نثلج بها الفؤاد
بتلك الأفكار هل سنجدبها نفعا
هي قصة مزدوجة
لواقع ملموس و أنفاس طالبة
حيرانا سلمية تشتكي من هول
الغلاء والعمل والوقت الضائع
من عمر مسيرته من أجل غد
منشود حافل بالسعادة والأفراح
أفكار شتى تلاطم بعضها بالبعض
وتتكلم متفائلة طموحة متسائلة
عن جواب يروق لروح كل منها
بأحلى صدق ومرونة دون مهزلة
ولا آحتكار لا مفروضة لا منقوصة
بلا تمييز عنوانها الإنسانية والمحبة
والأخاااااء والخلق الحسن والقيم
فليس البدل معبرة عن أي مستوى
ولا جمال ولا مال لا قرابة ولا طولا
ولا لون البشرة يابني الانسان
بل عقول مند نشأتها يمكن إدراجها
لأي قالب يحتاج له الوطن لرقي به
حول غد مشهود ثماره آت بأكل طيب
وبسمعة ورفاهية تسعد كل الأنفاس
على البسيطة كيف ما كان إنتمائهم
فيارب يسر لكل أمرئ ما نوى فيه خير
في رضاك وما يرضيك قد ينال به الجنة
فهذا هو المشعل الذي سيرضي كل منا
طموح كل خلقك يرب
فنحن لسنا إلا عبادك الضعفاء وأنت الحكيم
ونحن في الأرض الكل يناشد الأخياااااااااار.
من أهل العلم والدراية لطريق مستقيم القيم .
فالمسألة مسألة كالعجينة يا أهل الديار
مند الطفولة يمكن ان نسلك بالكل للخير
بدلا من لا تهمنا سعادتكم ولا وجودكم
أيها الخلائق يامن يشتكون باكون ضعفاء
نحن هنا أو بعرض الحيط أنتم زائدون
ولا كنهم نسو ا
أن كل النفووووس كل منهم قد يصلح
لمكان لسير في الحياة قدما لغد نافع للكل
مثل كل دابة تدب على الارض او جماد
او سائل يا أيتها النفوس نناشدكم في الله.
.......
بقلم الحسن مسليك
.......
راودتني
راودتني أفكار لم تخطر من قبل على بالي
مند نعومة أنفاسي على البسيطة
قد يتسائل البعض عن روايتها
لو تسمح لنا ياصاحب الأحرف
في أي لوح قد كتبتها أو حجر
قد نقشت حروفها أو أي رمل
من رمال البسيطة قد نجدها
أوجدران منشئات الأوطان
أو أرض سقوية زرعت حباتها
أو يابس أو أوراق الأشجار
قد كتبتها لكي نثلج بها الفؤاد
بتلك الأفكار هل سنجدبها نفعا
هي قصة مزدوجة
لواقع ملموس و أنفاس طالبة
حيرانا سلمية تشتكي من هول
الغلاء والعمل والوقت الضائع
من عمر مسيرته من أجل غد
منشود حافل بالسعادة والأفراح
أفكار شتى تلاطم بعضها بالبعض
وتتكلم متفائلة طموحة متسائلة
عن جواب يروق لروح كل منها
بأحلى صدق ومرونة دون مهزلة
ولا آحتكار لا مفروضة لا منقوصة
بلا تمييز عنوانها الإنسانية والمحبة
والأخاااااء والخلق الحسن والقيم
فليس البدل معبرة عن أي مستوى
ولا جمال ولا مال لا قرابة ولا طولا
ولا لون البشرة يابني الانسان
بل عقول مند نشأتها يمكن إدراجها
لأي قالب يحتاج له الوطن لرقي به
حول غد مشهود ثماره آت بأكل طيب
وبسمعة ورفاهية تسعد كل الأنفاس
على البسيطة كيف ما كان إنتمائهم
فيارب يسر لكل أمرئ ما نوى فيه خير
في رضاك وما يرضيك قد ينال به الجنة
فهذا هو المشعل الذي سيرضي كل منا
طموح كل خلقك يرب
فنحن لسنا إلا عبادك الضعفاء وأنت الحكيم
ونحن في الأرض الكل يناشد الأخياااااااااار.
من أهل العلم والدراية لطريق مستقيم القيم .
فالمسألة مسألة كالعجينة يا أهل الديار
مند الطفولة يمكن ان نسلك بالكل للخير
بدلا من لا تهمنا سعادتكم ولا وجودكم
أيها الخلائق يامن يشتكون باكون ضعفاء
نحن هنا أو بعرض الحيط أنتم زائدون
ولا كنهم نسو ا
أن كل النفووووس كل منهم قد يصلح
لمكان لسير في الحياة قدما لغد نافع للكل
مثل كل دابة تدب على الارض او جماد
او سائل يا أيتها النفوس نناشدكم في الله.
.......
بقلم الحسن مسليك
.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق