شَذَراتٌ شِعرِيَّةٌ
انا مِن هذه الارضِ وَلن أغادِرَها
وَإنَّ هَواها في دَمي يَسري
وَمِنها الشَّمسُ تُشرِقُ في حَياتي
وَفَوقَ تُرابِها يَبزُغُ فَجري
وَهَيَ تُرابي مُنذُ وِلادَتي وَتُرابُ
أهلي وَمائي فَوقَها يَجري
وَحَبيبَتي سَارَت عَلى ثَراها حافِيَةً
وَأنا أَمرَحُ وَوَراءَها أَجري
هذا التُّرابُ تُرابُنا لَيسَ التُّرابُ
لِلغُرَباءِ مُطلَقاً وَلَيسَ لَلعِبري
الشاعر محمد عبد القادر زعرورة ....
انا مِن هذه الارضِ وَلن أغادِرَها
وَإنَّ هَواها في دَمي يَسري
وَمِنها الشَّمسُ تُشرِقُ في حَياتي
وَفَوقَ تُرابِها يَبزُغُ فَجري
وَهَيَ تُرابي مُنذُ وِلادَتي وَتُرابُ
أهلي وَمائي فَوقَها يَجري
وَحَبيبَتي سَارَت عَلى ثَراها حافِيَةً
وَأنا أَمرَحُ وَوَراءَها أَجري
هذا التُّرابُ تُرابُنا لَيسَ التُّرابُ
لِلغُرَباءِ مُطلَقاً وَلَيسَ لَلعِبري
الشاعر محمد عبد القادر زعرورة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق