هل للقدس من مجيب؟
...... ...... .....
وماذا بعد هذا النحيب. .
ضيقا أمسى قلبنا الرحيب.
موجعا وجداننا
مطعونا. .غدا. .
ووطننا سليب. .
ايا قدسنا
أيا أقصانا
أيا قيامتنا
أيا صخرتنا. .
هلالنا. .
والصليب. .
انتحب. .
ابك. .
دموعنا حرى. .
ومثلها الروح. .
الفؤاد
اعتلت نفوسنا. .
أيا عمراه. .
أيا صلاح الدين. .
ألا هل للقدس
من مجيب؟
بقلم خالد عارف حاج عثمان.سورية.جبلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق