يا أصدقاء !
يا أيّها الأحياء تحت حائط أصمّ
يا جدوة في اللّيل لم تنم
لشدّ ما أخشى نهاية الطريق
أودّ ألاّ ينتهي ،
و لا يضيق
و يفرش الرؤى
المخصّله السعيده
أمامنا ..
في لا نهاية مديده
كأفق قرية
في لحظة الشروق
و الأفق رحب في القرى
حنون
ناعم و قرمزي
يحضن البيوت
و تسبح الأشجار فيه
كالهوادج المسافره
يا ليتنا هناك !
علي محمد إبراهيم
يا أيّها الأحياء تحت حائط أصمّ
يا جدوة في اللّيل لم تنم
لشدّ ما أخشى نهاية الطريق
أودّ ألاّ ينتهي ،
و لا يضيق
و يفرش الرؤى
المخصّله السعيده
أمامنا ..
في لا نهاية مديده
كأفق قرية
في لحظة الشروق
و الأفق رحب في القرى
حنون
ناعم و قرمزي
يحضن البيوت
و تسبح الأشجار فيه
كالهوادج المسافره
يا ليتنا هناك !
علي محمد إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق