الثلاثاء، 14 مايو 2019

بقلم الآديب حسن بيريش

أنطولوجيا كتاب طنجة: مائة عام من الإبداع


80 - حسن بيريش(1969 / ......)
- من مواليد 10 أكتوبر سنة 1969 بمدينة طنجة.- تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة "الحسن الأول" بطنجة، ثم انقطع عن الدراسة، وثقف نفسه بنفسه.- كاتب وصحافي متخصص في كتابة البورتري الأدبي.- التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 2001.- عضو المجلس الإداري لاتحاد كتاب المغرب منذ سنة 2012.- نائب رئيس فرع اتحاد كتاب المغرب بطنجة منذ 2012.- مقرر مكتب طنجة للنقابة الوطنية للصحافة المغربية.- كان أول مراسل ليومية "المساء" في طنجة بعد صدورها ولمدة ستة أشهر.- ترأس تحرير عدة صحف ومجلات مغربية، منها "صباح اليوم"، "رجال مال وأعمال"، "شمس"، "الفجر"، "صوت طنجة"، و غيرها.- عمل رفقة الإعلامي الراحل خالد مشبال في أسبوعية "الشمال 2000" من سنة 2004 إلى سنة 2013.- عمل رئيسا لتحرير مؤسسة "أباك" للإنتاج السمعي البصري بطنجة سنة 2017.- عمل رئيسا لتحرير تلفزيون قرطبة سنة 2017.- عمل مديرا لمكتب "أسبوعية الوطن الٱن" في شمال المغرب لمدة عشر سنوات.- مستشار ثقافي لمؤسسة النشر الوطنية "ومضة" منذ سنة 2016.- عضو هيئة تحرير مجلة "حوار" بطنجة.- نائب رئيسة جمعية "أسماء للأعمال الثقافية والاجتماعية" بتطوان.- عضو مؤسسة محمد أديب السلاوي للثقافة والفكر والحوار.- ساهم في تأسيس عدة جمعيات ومؤسسات ثقافية في جهة طنجة - تطوان.- أنجز سلسلة من الدراسات النقدية حول التجربة الشعرية لعدد من كبار شعراء المغرب.- له رسائل كثيرة متبادلة مع كبار أدباء المغرب.- ألقى عروضا ومداخلات في مجموعة من المؤسسات الجامعية والملتقيات الثقافية بالمغرب.- منسق عام احتفالية الوفاء الوطنية الكبرى بتطوان، التي تنظمها جمعية "أسماء للأعمال الثقافية والاجتماعية" بتطوان.- ساهم في تكريم شخصيات كبيرة من عالم الأدب والفن والسياسة والصحافة.- حل ضيفا على عدة قنوات تلفزية ومحطات إذاعية داخل المغرب وخارجه.- أجرى حوارات مع أشهر وأكبر المبدعين العرب تم نشرها في صحف ومجلات ذائعة الصيت، مثل "أخبار الأدب" المصرية، "الحياة" اللندنية، "الأهرام" المصرية، إضافة إلى الملاحق الثقافية لجرائد "العلم"، "الاتحاد الاشتراكي"، و "الاتحاد الأسبوعي".- فاز بجائزة أفضل كاتب بورتري في الصحافة المغربية سنة 2016 من المنظمة المغربية للإعلام الجديد.- صنفته الدكتورة كوثر جابر ضمن أكبر وأهم كتاب البورتري في العالم العربي، وذلك في أطروحة دكتوراه في جامعة حيفا بفلسطين.- اختير ضمن خمسين كاتبا عبر العالم برعوا في الكتابة عن سحر طنجة.- أصدر العديد من الكتب والمؤلفات.في مجال الكتابة السياسية:1 - "السلام والأمن ومواقف نتنياهو" (1997).2 - "الحقائق الغائبة في الصراع العراقي / الأمريكي" (1998).3 - "الجريمة على الطريقة الأمريكية" (2001).في مجال الكتابة الأدبية:1 - "الشامل في تراجم الأدباء والنقاد" (2000).2 - "طريقك إلى السعادة" (2001).3 - "رسائل الغواية / أحاديث بين صحافي وشاعر"، يتضمن رسائله المتبادلة مع الشاعر عبد الكريم الطبال (2011).في مجال البورتري الأدبي:1 - "في حضرة البهاء / بورتريهات بحبر الأنوثة" (2014).2 - "مبدعون لا ينطقون عن الهوى" / بورتريهات عاشقة" (2015).3 - "صناع التفرد / إعلاميون في الواجهة" (2019).في مجال الكتابة السيرية:- "رجال من تطوان ( بالاشتراك مع الكاتب البشير المسري) سنة 2011.1 - "خالد مشبال الإعلامي الذي لم يفقد ظله" (بالاشتراك مع المبدع عبد الرزاق الصمدي) سنة 2014.2 - "بن يسف يتكلم" (2015).3 - "بديعة ريان / هذه أنا" (2012).4 - " المبتدأ والخبر / جوانب من مذكرات السيرة الذاتية للمهندس العراقي نزار النقيب" (2012).- رافق الروائي الراحل محمد شكري خلال السنوات الأخيرة من عمره، وكتب عنه الكتب المنشورة التالية:1 - "هكذا تكلم محمد شكري" (حوار) سنة 2001.2 - "شكري..وأنا" (مذكرات) سنة 2011.3 - "المعيش قبل المتخيل / حوارات مع محمد شكري" سنة 2013. - صدرت له الكتب التالية بالاشتراك مع الكاتبة التطوانية أسماء المصلوحي:- "مصطفى مزواق الوتر الخالد" (2016)- "المهدي الزواق رجل الإجماع" (2017)- "رشيد برياح أسطورة الراي" (2018).- ساهم في تأليف كتب جماعية عن الشخصيات التالية:1 - الروائي محمد شكري.2 - الباحث عبد الصمد العشاب.3 - المبدع عبد اللطيف شهبون.4 - الصحافي عبد السلام الشعباوي.- ساهم في تأليف كتاب جماعي متعدد اللغات بعنوان "طنجة نظرات متوازية" (2012).- له تحت الطبع:1 - "أنطولوجيا كتاب طنجة / مائة عام من الإبداع".2 - "الجنس والوعي الجماعي / تمثلات صورة المرأة في الأمثال الشعبية المغربية".3 - مشاهير عشقوا طنجة" / بورتريهات.
- قال عنه الناقد المغربي الدكتور نجيب العوفي:
"حسن بيريش صاحب فتوحات أدبية وصحفية رائعة.وسباق إلى مكرمات ومفاجآت إبداعية جميلة.ناثر - شاعر.ومحاور أدبي لبق.وناقد ألمعي سابر لأغوار وأسرار النصوص التي يقرأها".
- في نص له بعنوان "هكذا أرى البورتري"، يقول الكاتب حسن بيريش:
"البورتري:جنس أدبي مسكون بالجموح.إبان أول دهشة:تتوهم أنك قادر على ترويض جموحه.والسيطرة على زمام توثبه.خلال آخر عبور:تكتشف أنه هو من يملك مهارة ترويضك.وذكاء الإمساك بأعنة قلمك.بين دهشة عبورك أنت، وعبور إدهاشه هو، يدركك اليقين:يكتبك هو.وتصهل أنت".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق