الخميس، 2 مايو 2019

بقلم حسن بيريش

أنطولوجيا كتاب طنجة
مائة عام من الإبداع






29 - محمد العربي مشطاط
(1972 / ..............)

- من مواليد مدينة طنجة في 16 يوليوز 1972. 
- تلقى تعليمه الابتدائي والثانوي بطنجة.
حاصل على:
- السنة الثانية من سلك الدكتوراة في الرواية المغربية من كلية الآداب بمرتيل.
- ماستر ترجمة تواصل صحافة، مدرسة فهد العليا للترجمة بطنجة.
- الإجازة في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب بمرتيل.
- ساهم في تأسيس بعض الصحف المحلية والجهوية والوطنية.
- كاتب روائي، شاعر، ومترجم.
- كتب العديد من المقالات في الصحف المحلية والجهوية والوطنية، الورقية والإلكترونية.
- ترجم العديد من المقالات من الفرنسية إلى العربية.
- أستاذ اللغة العربية منذ سنة 1998.
- يعمل حاليا أستاذا للغة العربية في الثانوية الدولية الفرنسية البوغاز بطنجة.
- مدير مركز التكوين التربوي واللغوي.
- عضو اتحاد كتاب المغرب.
- الأمين العام سابقا لمنظمة التعاون الإفريقي جنوب جنوب.
- رئيس سابق لجمعية النجوم للتنشيط الثقافي والرياضي.
- عضو في جمعية الدفاع عن اللغة العربية.
- عضو جمعية التعليم الخصوصي، رئيس فرع طنجة.
- أصدر العديد من المؤلفات.
في مجال البحث والدراسة:
1 - قانون الزوجية مدخل إلى نظرية الضدية التآلفية سنة 2002.
2 - المدرسة الخاصة مزايا وقضايا سنة 2006.
3 - الرسالة الخالدة سنة 2016.
في مجال الكتابة الإبداعية:
1 - شرف الروح (رواية) سنة 2009.
2 - جحور وأوكار (رواية) سنة 2011.
3 - لعنة الرحيل (رواية) سنة 2012.
4 - الكسيح (شعر) سنة 2013.
5 - بائع الشمع (رواية) سنة 2015.
6 - ثورة الحشيش (رواية) سنة 2018.
له تحت الطبع:
- مجموعة قصصية مترجمة عن الإسبانية.
- يعمل حاليا على ترجمة رواية من الفرنسية إلى العربية.

في كلمة على ظهر غلاف روايته "ثورة الحشيش"، يقول الروائي محمد العربي مشطاط:

"يقولون ان ثورات الربيع العربي قد بدأت من تونس، والتي يسمونها بثورة الياسمين...نحن كذلك لدينا قبلهم ثورة، وقد نسميها بثورة "الحشيش"...الفرق بينهم وبيننا أن ثوراتهم كانت دموية غيرت حكومات وأشخاص ولكن دون فائدة...أما ثورتنا فقد كانت هادئة كما اعتدنا في كل ثوراتنا السابقة!!! فهي وإن لم تغير الحكومات والأشخاص، فقد غيرت الشيء الكثير...وأعظم شيء حققته للمواطن البسيط هي أنها جعلته كلما دخن "جوانا" أو "سبسي" إلا وانتقل نحو عالم  آخر حيث يعيش سعيدا ويحقق كل أحلامه...!!!".

بقلم حسن بيريش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق