الثلاثاء، 26 ديسمبر 2017

بقلم محمد عبده

بين الحب والانتقام......
بنحت على الصخر حروف اسمك
يمكن اداوى الم غياب رسمك
شايله فى قلبى صوت حكويك
ساكن جنب الامل المك وبكاك
خايفه ليوم انادى عليك ملقاك
ففراقنا من كتر الدموع العين مشيفاك
وكانى عايشه فى الخيال ومش حساك
جايز عشان هوايا ما وافق هواك
اوان العين ما مصدقه جفاك
تفارق حب ظل يضلل عليك
يضحك ويبكى لضى عنيك
مش فاكر لما كنت كل احلامك
كنت دايما اوارى احزانك
والنتيجه بقيت اخر اهتمامك
مسيرك تعرف الى لليوم صانك
وتبكى على الى باعك وخانك
لكن ساعتها حتدارى دموعك
وتخبيها وتقفل عليها جفونك
برغم ان ملامحك فضحاك
ونزف قلبك بيبان فى كلامك
الا انك اسير كبريائك
لكن حرجع اداوى جرحك
واشيل همك زى ما شلت جرحك
لكن بدون نسيان انى اصارحك
واكشفك قدام نفسك
حعزف على وتر احساسك
لكن بصمت يزيد ليه اخضاعك
رغم الحب كيد النسا حيخترق منامك
يحسسك بالندم وتتحسر على سابق ايامك
بقلم محمد عبده

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق