من أكون والذات حالمة.......
.
من أكون عندما لا أكون بالأحلام على وقع الأخيلة
سراب الهوى يلثمني بأدبيات الروح عند الخلود
من أكون عندما لا يبقى الشراع أمام المرآة
أين ذاتي وأدبيات الرسم حالمة كالعواصف
هذه الذات ثكلى أمام الضجيج بكل اللوحات
هذه الذات حرة أمام الأخلاق كفوضى المسارات
من أكون والأحلام مقفلة كالسجن بلا سجان
هذا النهر ينصت الأقفال وكأنها أغنية لعبارات التاريخ
أهي الذات على الرصيف حرة بأدبياتها كالعصور
أم الأحلام ذات ليست كباقي الذوات أمام الفصول
من أكون عندما لا أرسم الرسم كرسام البحور
أين حورية المعاني أمام الجمال كحرم الحروف
من أكون عندما لا تقف فلسفة تواجه ورائيات السطور
مابين قلم قد مضى وفلسفة قد تأتي
شاعر يرسم الليل بأبهى العبارات رغم المسافات
أين ذاتي على وقع الظلال والمرآة منصتة
أتنصت الملامح أم حروف النقاء على الضفاف
من أكون عندما لا أكون أمام السياج كالتاريخ
فلسفة تكتب خلودها وأخرى ثلثم أحلامها
رسمت السطور كي لا أكون عند وعي الحروف
كتبت الحروف كي لا أكون أمام الشراع كالشراع
تلثمني الروايات وكأنني ذات الهوى على لحن الكتابة
هذه الروايات ثكلى بأحلامي المتبعثرة كالدروب
هناك من هنا كتبت الماضي من حاضر البدايات
سأرسم الكبرياء مجد والقلم لتاريخ الحكايات
مابين سعادة على صفحات القيم يغنيها التاريخ
وأخرى على شراع الهوى يخلدها القصيد
رسمت من الرسم ذاته جمالية لكل بعيد
كتبت من الحلم بداية لكل قريب
.
.
.
توقيع...الأديب عبد القادر زرنيخ
.
من أكون عندما لا أكون بالأحلام على وقع الأخيلة
سراب الهوى يلثمني بأدبيات الروح عند الخلود
من أكون عندما لا يبقى الشراع أمام المرآة
أين ذاتي وأدبيات الرسم حالمة كالعواصف
هذه الذات ثكلى أمام الضجيج بكل اللوحات
هذه الذات حرة أمام الأخلاق كفوضى المسارات
من أكون والأحلام مقفلة كالسجن بلا سجان
هذا النهر ينصت الأقفال وكأنها أغنية لعبارات التاريخ
أهي الذات على الرصيف حرة بأدبياتها كالعصور
أم الأحلام ذات ليست كباقي الذوات أمام الفصول
من أكون عندما لا أرسم الرسم كرسام البحور
أين حورية المعاني أمام الجمال كحرم الحروف
من أكون عندما لا تقف فلسفة تواجه ورائيات السطور
مابين قلم قد مضى وفلسفة قد تأتي
شاعر يرسم الليل بأبهى العبارات رغم المسافات
أين ذاتي على وقع الظلال والمرآة منصتة
أتنصت الملامح أم حروف النقاء على الضفاف
من أكون عندما لا أكون أمام السياج كالتاريخ
فلسفة تكتب خلودها وأخرى ثلثم أحلامها
رسمت السطور كي لا أكون عند وعي الحروف
كتبت الحروف كي لا أكون أمام الشراع كالشراع
تلثمني الروايات وكأنني ذات الهوى على لحن الكتابة
هذه الروايات ثكلى بأحلامي المتبعثرة كالدروب
هناك من هنا كتبت الماضي من حاضر البدايات
سأرسم الكبرياء مجد والقلم لتاريخ الحكايات
مابين سعادة على صفحات القيم يغنيها التاريخ
وأخرى على شراع الهوى يخلدها القصيد
رسمت من الرسم ذاته جمالية لكل بعيد
كتبت من الحلم بداية لكل قريب
.
.
.
توقيع...الأديب عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق