... الظلم
الظلم نار كم رمى أشهبا.،
والبؤس حرمان أتى أصعبا
والناس تحيا بالدجى حسرة
..والقلب أمضى للأسى اقربا
إني على حب الهدى قائم..
... .. مهما أري ألاغراء والمكسبا
الحر في بطن الردى صابر....
والغدر أضحى عندنا كوكبا
في عين ندل من بني خسة
..،مابين أهل الفسق قد انجبا
زورا وحقد قد أتى باغيا
أمضى بسيف للورى غاضبا
حق وعدل رفضا كاذبا
... والله عدل كم نهىمذنبا
دنيا بغير العدل ما افظعا
ترمي بشر حارق أسكبا
ماء اللظى فوق الورى حقبة
والندل مبهور بما اجلبا
ضرا به سيف الأذى قاطفا
ا زهر الصبا حتى دنا المنصبا
كمال الدين حسين القاضي على
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق