أيا أنتِ ..
أين أجدكِ ..
فقد تاه علي ..
كل شيءٍ ..
فقدت اتزاني ..
أضعتكِ بين
السطور ..
فأنا أعشق الصمت ..
والبوح في عزلتي ..
أنا لم أكن جريئا ..
بما يكفي ..
هاجسي الخوف ..
ومن ذاتي أعاني ..
ليس لدي القدرة ..
لأقاوم أعدائي ..
فالحزن والهم ..
منهن أكابد ..
أنا لا زلت غضا
طريا ..
لا أعرف عن العشق ..
شيئا سواكِ ..
تمكنتِ مني ..
تملكتِ فؤادي ..
أيا أنتِ ..
إياكِ والتجني ..
فأنا لست ضليعا ..
ولا خبير ..
أنا لا أزل مبتدأ ..
أعرف أن الحب ..
عشقا للروح ..
لا أجيد التملق ..
ولا أخبر الكذب ..
فأنا كتابٌ مفتوح ..
الكل يقرأه ..
أتعثر بخطواتي ..
أحاول التعكز ..
على أمالي ..
أيا أنتِ ..
خذي بيدي
وانهي عذاباتي ..
وأعلنيها سيدتي ..
وتاج رأسي ..
وقولي أنت من أحب ..
وأنت من أريد ..
أيا أنتِ ..
كوني معلمتي ..
وللوجد أهديني ..
فأنا سأبوح ..
أمام الكون ..
وأقول أنت ذاتي ..
فأنا أنتِ ..
وأن أبقى أعاني ..
فأنا لن أتنازل ..
عن حبكِ للابد ..
بقلمي ..
عبد الستار الزهيري // العراق
أين أجدكِ ..
فقد تاه علي ..
كل شيءٍ ..
فقدت اتزاني ..
أضعتكِ بين
السطور ..
فأنا أعشق الصمت ..
والبوح في عزلتي ..
أنا لم أكن جريئا ..
بما يكفي ..
هاجسي الخوف ..
ومن ذاتي أعاني ..
ليس لدي القدرة ..
لأقاوم أعدائي ..
فالحزن والهم ..
منهن أكابد ..
أنا لا زلت غضا
طريا ..
لا أعرف عن العشق ..
شيئا سواكِ ..
تمكنتِ مني ..
تملكتِ فؤادي ..
أيا أنتِ ..
إياكِ والتجني ..
فأنا لست ضليعا ..
ولا خبير ..
أنا لا أزل مبتدأ ..
أعرف أن الحب ..
عشقا للروح ..
لا أجيد التملق ..
ولا أخبر الكذب ..
فأنا كتابٌ مفتوح ..
الكل يقرأه ..
أتعثر بخطواتي ..
أحاول التعكز ..
على أمالي ..
أيا أنتِ ..
خذي بيدي
وانهي عذاباتي ..
وأعلنيها سيدتي ..
وتاج رأسي ..
وقولي أنت من أحب ..
وأنت من أريد ..
أيا أنتِ ..
كوني معلمتي ..
وللوجد أهديني ..
فأنا سأبوح ..
أمام الكون ..
وأقول أنت ذاتي ..
فأنا أنتِ ..
وأن أبقى أعاني ..
فأنا لن أتنازل ..
عن حبكِ للابد ..
بقلمي ..
عبد الستار الزهيري // العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق