حورات
أراد حفر موضع
له على ساتر
القتال
كان معوله يعمل
بجد ونشاط
فعال
كأنه وحده يتحمل
الدفاع عن
المقدسات
كانت معالم الحياة
تبدو
مهددة بغلق
جريان منابع
الانهار
جفت ينابيع
العيون
وفاض الدمع
من العيون
لم تكن هناك
معابر مفتوحة
لأيصال العون
عم الصمت
وسائل الإعلام
وجفت المحابر
كان الألم
قاسيا
سألني قومي
إلى اين انت
راحل
احتبست
أنفاسي ولم
أجب السائلون
اتحسر وانفث
أنفاسي
الأخيرة
عند احتججات
وكذب
لافتات الاحتجاج
بعد قرار
الغاصبون
مهدي نايف الياسري ال مناف
كليفلاند في 9/ 12 / 2017
أراد حفر موضع
له على ساتر
القتال
كان معوله يعمل
بجد ونشاط
فعال
كأنه وحده يتحمل
الدفاع عن
المقدسات
كانت معالم الحياة
تبدو
مهددة بغلق
جريان منابع
الانهار
جفت ينابيع
العيون
وفاض الدمع
من العيون
لم تكن هناك
معابر مفتوحة
لأيصال العون
عم الصمت
وسائل الإعلام
وجفت المحابر
كان الألم
قاسيا
سألني قومي
إلى اين انت
راحل
احتبست
أنفاسي ولم
أجب السائلون
اتحسر وانفث
أنفاسي
الأخيرة
عند احتججات
وكذب
لافتات الاحتجاج
بعد قرار
الغاصبون
مهدي نايف الياسري ال مناف
كليفلاند في 9/ 12 / 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق