لما ....
لا تبك يا بنيتي
فالمجد مات
والقدس يا صغيرتي
تبكي السبات
والأرض تحرق كما هبت نسائم
أمتي في الراسيات
وأنا أعيش في حنين الذكريات
ماذا تبقى من الحياة
........ من الوفاة
اضعنا القدس .....
...... اعواما
ونحن نرتجي السلام
من النساء العاريات
دعوني أكمل في الكلام
.... فالكل ملام
ألسنا أخوة بالدم .... ؟؟؟
أليس هذا هو الاسلام ؟؟؟
أين الشرف في صمتكم
كل السنين
الشام تهدم فوق رأس
الآمنين
وغزة تصرخ يا عرب ....
والأقصى يشتاق الحنين
لما يا طفلة اللجوء
يا قدر السنين
لا تذرفين الدمع....
ولا تبكين
فوالله دمعك أصدق
منهم اجمعين
دعوني أكمل قصتي
لن أختصر
معذورة إن تصرخي
الحر أصبح يحتضر
الصبر من تخاذلنا ....
....... مل الصبر
هنا أقسمت على سطور
قصيدتي
لن أنتظر ......
أما الشهادة في الميدان
أو النصر
هنا سنأتي بالحروف مجازة
وهنا سأحكي للعروبة قصة
عن طفلتي عند الفجر
وهنا سأبكي إخوتي
......... وعروبتي
وهنا سأنتظر والجيوش
لنصرتي ......
هل أنتظر ......؟؟؟؟؟
بقلم الشاعر صلاح الطميزي
لا تبك يا بنيتي
فالمجد مات
والقدس يا صغيرتي
تبكي السبات
والأرض تحرق كما هبت نسائم
أمتي في الراسيات
وأنا أعيش في حنين الذكريات
ماذا تبقى من الحياة
........ من الوفاة
اضعنا القدس .....
...... اعواما
ونحن نرتجي السلام
من النساء العاريات
دعوني أكمل في الكلام
.... فالكل ملام
ألسنا أخوة بالدم .... ؟؟؟
أليس هذا هو الاسلام ؟؟؟
أين الشرف في صمتكم
كل السنين
الشام تهدم فوق رأس
الآمنين
وغزة تصرخ يا عرب ....
والأقصى يشتاق الحنين
لما يا طفلة اللجوء
يا قدر السنين
لا تذرفين الدمع....
ولا تبكين
فوالله دمعك أصدق
منهم اجمعين
دعوني أكمل قصتي
لن أختصر
معذورة إن تصرخي
الحر أصبح يحتضر
الصبر من تخاذلنا ....
....... مل الصبر
هنا أقسمت على سطور
قصيدتي
لن أنتظر ......
أما الشهادة في الميدان
أو النصر
هنا سنأتي بالحروف مجازة
وهنا سأحكي للعروبة قصة
عن طفلتي عند الفجر
وهنا سأبكي إخوتي
......... وعروبتي
وهنا سأنتظر والجيوش
لنصرتي ......
هل أنتظر ......؟؟؟؟؟
بقلم الشاعر صلاح الطميزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق