بين العامية والفصحى هكذا الاحساس
مـــاتــقــلــش الـــــذنــــب ذنــــبــــى...
مـــــــا تـــقــولــش الــــذنـــب ذنـــــــى
أنــــــــــــــا يـــــــامــــــا حـــــــذرتــــــك
إبــــــعــــــد عــــــنــــــى نــــفــــســـك
أهــــــــو الــــذنــــب بــــقــــا ذنــــبــــك
أنــــــــا قــــولـــت الــــحـــب بـــيــحــرق
و أنــــــــا مــــــــش دايـــــــم جـــنــبــك
أكـــلــتــنــى ثـــــمــــارك ودلـــوقـــتـــى
ومــــــيــــــن يــــشــــيـــل هــــــمـــــك
كــــــــان لــــيـــه بـــــــس الـــشــقــاوة
وتـــلــومــنــي نـــســـيـــتْ وعـــــــــدك
قــــولــــت أشــــتـــرى مـــــــن بـــــــره
قـــــولــــتــــلــــى أدوق تــــــــمْــــــــرك
كــــــــان فــــيــــن الـــبـــكــا يـــعـــنــى
فــــــرشـــــي حــــــافـــــظ ســــــــــرك
وســــمــــعـــت كـــــــــــلام الـــــهـــــوا
أهـــــــــــــو الــــــهــــــوا حَــــــدَفــــــك
يــــــــا مــــــــا الــــهــــوااااااااا مــــيِّـــل
نـــــخــــيــــل كـــــتــــيــــر قــــبــــلــــك
هــــــــــــزّك نــــســــيـــم الــــــهـــــوى
واتــــهــــزيـــتْ عــــــلـــــى هـــــــــــزّك
وبــــــعــــــد ســــــكــــــون الــــــهـــــوا
هــــــويــــــتْ عــــــلــــــى قــــــــــــدّك
مــــــــا ســـمــعــتْ غــــيـــر آهــــاتـــك
مـــــــش ده الـــلـــي كــــــان شــــــدك
مـــالـــقــتــش غـــــيـــــر شـــــراعــــي
حــــــامــــــى جــــــنـــــون نــــــهـــــرك
رمـــــــــضـــــــــان شـــــــــوقـــــــــي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق