الأحد، 29 أكتوبر 2017

بقلم ذ. أمال السقاط الضخامة

مجرد إشتياق....


أيا أنت من أهديتني عشقا لذيذا  معتقا هو الترياق
لفؤاد متيم بهواك دون إخباره كيف يحارب الإشتياق
نعم انامشتاق مشوق اضناني بعدك وطواني الافتراق
أبيت وأصبح أرقب  كل فجر عله يجود ببشائر الإشراق
فسرعان ماتضخني نسائمه الطيب بريحك وروح رقراق
تبعث في ،أملا جديدا باللقاء،الترياق ونور محياك البراق
فلا مجال ليأس وأن تجرع الفؤاد شتى ألوان فراق وذاق
فقد علمت أن كل من رق راق وإذا راق  ذاق ثم إشتاق
وعلمت أيضا أنه إذا  إشتاق فات منبع  هواه   الإشتياق
وإذا إشتاق إجتهد وإذا إجتهد جد الوصول للغايةوالمراق
فكيف لا أجتهد لغاية وقد علمت أنها لحظة السعد والإنعتاق.

ذ.أمال السقاط الضخامة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق