الافلاكُ المُلْهِمَة
سِربٌ منَ الافلاكِ يسبحُ في الفَضا
وَ يُحِلُّ فوقَ ربوعِنا حوّا ما
ه ه ه
صلّى بأعماقِ النفوسِ صفا ؤ هُ
وَ طفا ببحرٍ كامِلٍ عوّ ا ما
ه ه ه
رادَ إنطلاقَ مشاعرٍ هفها فةٍ
و رسا بشاطي حرفِها ديّا ما
ه ه ه
بَهَرَ إحتفالَ مدينتي بعذو بةٍ
فمضى القريضُ يُسامِرُ إلإلها ما
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق