الأربعاء، 22 نوفمبر 2017

بقلم الشاعر عبد علي غازي



المعنى بقلبِ الشاعر




،،،،رُبَّ طِيبٍ،،،،

لم ،يُزرعُ بغيرِ محلِهِ 

ويُجازيكَ بأبهئ

،، مِنَ الطِيبِ،،

ورُبَّ سقيمٍ ذاتَ مرةٍ

تجدهُ،يداويَِ ،الطبيبِ

ورُبَّ سفيهٍ لايبالي،،

بداخلهِ ألف َحُزنٍ رهيبِ

ورُبَّ،،،عاهرةٍ تقطر وفاءاً

وباعكَ من أسميته حبيبِ

ورُبَّ بوح ٍيأُن ُ لشجنهِ

البعيد،،،لايقرأهُ القريبِ




''''''''''''''''''''''''''''''''':::::::''''''''''''''''''''''

كُلٌ يغني على ليلاه

وليلايَ خانتْ ونكثتْ

يالسذاجتي ،،صدقتها

لأنها ،حَلفتْ وأقسَمتْ

قالتْ أنتْ لي ،كأنفاسي

توأمَ روحي،وأجهشتْ

دموعها كماء شلالٍ،،

،،،،نزلتْ،،،،

قلتُ لها ،لن أخونكِ أبداً

ودموع الوفاء مني نزلتْ

أحببتها،حباً ،،،لاوصفَ لهُ،

،،وبعدَ أن تأكدَتْ،،

ثُمَّ جرّبَت ْ وتيقنَتْ،

جازتني بلا،،،وداعٍ

خانتْ وغدرتْ ورحلتْ

تباً،،،لها،،،ماذا،فعلَتْ

ذبحَتْ مشاعري،وقتلَتْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق