السبت، 5 ديسمبر 2020

عبد الرحمن اشرقي

 أطفال تحت قبضة “البوليساريو” وبندقية الدمار عوض محفظة المدرسة



إنتقدت تقارير إعلامية أوروبية ودولية متطابقة تحويل “البوليساريو” لأموال مساعدات إنسانية قادمة من منظمات إنسانية وهيئات خيرية عالمية، خصصت لبناء مدارس و شراء تجهيزات تربوية وتعليمية بمخيمات تندوف، نحو  شراء ما أسمته ذات التقارير بأرواح الطفولة المنهكة في المخيمات، وببعض قبائل دول جنوب الصحراء، ممن يتحولون لمرتزقة قتلة، من طرف عصابات المتاجرة في البشر .



وخلصت ذات التقارير المذكورة، إلى دعوة المنتظم الدولي لوقف هذه الجرائم البشعة واللانسانية المرتكبة في حق اطفال أبرياء تحولوا تحت سطوة صناع الحرب اللامشروعة إلى “جنود” قتلة


.عبد الرحمن اشرقي

‏⁧‎

هناك تعليق واحد:

  1. مارست البوليزاريو عمليات الاختطاف على مر عقود ...لنسوة واطفال وشباب ...والكثير من العائلات والامهات ظلت تبكي فلذات اكبادها المحتجزة قسرا في مخيمات عصابات المرتزقة المسترزقة بارواح الطفولة المختطفة ...
    وظلت لاتبالي بالام الامهات مستهترة اصلا بحقوق الإنسان..معتمدة على الاختطاف لتغذية القضية بالعامل البشري بنهج الاختطاف والأسر.
    و استعمال المخطوفين ك وسائل ضغط ودروع بشرية لحمايتها عند المواجهة ..

    ردحذف