الاثنين، 25 فبراير 2019

بقلم جميلة محمد

انظر للبدر وتأمل مليا

 كيف تكون البطولة ؟!
ها قد  نزل من عليائه
 ظهيرة 
أتصدق أنه 
ترك 
العرش والنجوم
 وأقبل 
بحواري الحمراء
 وبين نخيليها 
يعلم من جهل 
 كيف تعلو المقامات
 تواضعا 
حينما تدنو الكبار 
ترعى بحنانها الزهور 


بقلم جميلة محمد 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق