الثلاثاء، 2 فبراير 2021

التاجي الامجد

 لا أدري كيف تَنْحت الأماكنُ فينا تَعلّقا رائعا...أماكِن وُلِدنا بها أو تربّينا فيها أو حواليها كان مرورُنا حتّى...أماكن تحكي أنّنا يوماً ما تمسَّحْنا بها كما القِطط مع البشر...أماكن بأشْجانها تبقى في القلْب قبل الذاكرة...كذلك فاس اليوم رذاذُ أمْكنتها بَلّل مشاعري فكانت سعادة افتقدتُها منذ زمن...بوركت فاس وأهلَك...



"هلوسات ليلية"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق