الأحد، 24 يونيو 2018

بقلم جميلة محمد قنوفي

على بساط الارض ..تتوسد براعم الورد  ريش الأحلم ..ديك الدار السعيد 

،يطيران معا ...يسافران عبر شاشة المنديال... هي اغلى اثات في البيت  ..
بلا كلل.. رابضان أمامها ..لإقتناص سعادة وفرح وأمل معقود على سواعد شباب   المنتخب ...
لو يعلم  عناصر المنتخب كم من عيون تلاحقهم وأرواح تساندهم وقلوب تدعو لهم ...ولو علموا كم السعادة والبهجة التي  لا يعرفها البعض إلا معهم ..لا اختلفت البدايات والنهايات وارتفع سقف الطموح ...
جميلة محمد قنوفي 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق