الأحد، 24 فبراير 2019
بقلم حسن بربيش
لقطات من حفل توقيع ديوان سعاد خزرون:
ذاكرة قلب
بمشاركة الأساتذة:
- محمد أديب السلاوي.
- حياة العسري.
- سعيد ريان.
- حسن بيريش.
المشاركة الفنية:
- مصطفى مزواق.
- محمد الزمراني.
- عزيز شحرور.
تنظيم:
- جمعية أسماء للأعمال الثقافية والإجتماعية بتطوان.
- المديرية الإقليمية لوزارة الثقافة بتطوان.
- المكتبة العامة والمحفوظات بتطوان.
- دار النشر ومضة بطنجة.
الجمعة 22 فبراير 2019.
المكتبة العامة والمحفوظات بتطوان.
حسن بيريش
ذاكرة قلب
بمشاركة الأساتذة:
- محمد أديب السلاوي.
- حياة العسري.
- سعيد ريان.
- حسن بيريش.
المشاركة الفنية:
- مصطفى مزواق.
- محمد الزمراني.
- عزيز شحرور.
تنظيم:
- جمعية أسماء للأعمال الثقافية والإجتماعية بتطوان.
- المديرية الإقليمية لوزارة الثقافة بتطوان.
- المكتبة العامة والمحفوظات بتطوان.
- دار النشر ومضة بطنجة.
الجمعة 22 فبراير 2019.
المكتبة العامة والمحفوظات بتطوان.
حسن بيريش
بقلم حسن بربيش
بورتري
هي ذي
الرائعة بشرى الأشهب
(1)
لا أعرف سيدة تجعل الفرح على قيد البقاء.
وتجعل اللقاء على قيد الحبور.
مثل بشرى الأشهب.
( 2 )
ضاحكة هي أبدا.
لا العبوس من إشراق وجهها يدنو.
لا الحزن في ساحة غبطتها يقف.
وحده الإبتسام المضيء سر سرائرها.
وحده ظل شخصيتها.
وحده غصن دوحتها.
( 3 )
ليس يسيرا أن نلتقي مع مسؤولة ثقافية:
- للدقة دوما مبايعة.
- على التنظيم المحكم أبدا حريصة.
- للنجاح المشع مدمنة.
إنها بشرى الأشهب.
هذه المتوجة التي لا تمارس نشاطا إلا وبلغت فيه الأوج.
هو الهم الثقافي من يسكنها حد الإدمان الجميل.
هو الإبداع من يحرك فيها جماع ذكائها ووافر مهارتها في الإحتفاء بالكتاب والمبدعين، والرقي بهم ومعهم إلى أعالي المحبة.
وكم تمشي المحبة بمحاذاة هذه السيدة العاطرة بما لا نتوقع من أريج الرقي والنبل.
( 4 )
نبيلة هي بشرى الأشهب.
ذاك النبل الذي يجعل العلائق بها تمتد حد تخوم القلب.
ويجعل التنويه بسجاياها، الجميل منها والأجمل:
- غبطة لمن يلتقيها.
- غبطة لمن يكتب عنها.
( 5 )
هي ذي بشرى الأشهب.
سليلة مجد المرأة في حاضرة البهاء القصر الكبير.
هي ذي
الرائعة بشرى الأشهب
(1)
لا أعرف سيدة تجعل الفرح على قيد البقاء.
وتجعل اللقاء على قيد الحبور.
مثل بشرى الأشهب.
( 2 )
ضاحكة هي أبدا.
لا العبوس من إشراق وجهها يدنو.
لا الحزن في ساحة غبطتها يقف.
وحده الإبتسام المضيء سر سرائرها.
وحده ظل شخصيتها.
وحده غصن دوحتها.
( 3 )
ليس يسيرا أن نلتقي مع مسؤولة ثقافية:
- للدقة دوما مبايعة.
- على التنظيم المحكم أبدا حريصة.
- للنجاح المشع مدمنة.
إنها بشرى الأشهب.
هذه المتوجة التي لا تمارس نشاطا إلا وبلغت فيه الأوج.
هو الهم الثقافي من يسكنها حد الإدمان الجميل.
هو الإبداع من يحرك فيها جماع ذكائها ووافر مهارتها في الإحتفاء بالكتاب والمبدعين، والرقي بهم ومعهم إلى أعالي المحبة.
وكم تمشي المحبة بمحاذاة هذه السيدة العاطرة بما لا نتوقع من أريج الرقي والنبل.
( 4 )
نبيلة هي بشرى الأشهب.
ذاك النبل الذي يجعل العلائق بها تمتد حد تخوم القلب.
ويجعل التنويه بسجاياها، الجميل منها والأجمل:
- غبطة لمن يلتقيها.
- غبطة لمن يكتب عنها.
( 5 )
هي ذي بشرى الأشهب.
سليلة مجد المرأة في حاضرة البهاء القصر الكبير.
بقلم حسان ألأمين
أحبكِ في اللّه
تكلمتُ معكِ
وأسعدتكِ كلماتي
سَكَتُ عن الكلام
ولكني لم انسى قلمي
ودواتي
إن كنتُ لا اكلمكِ
فشعريَّ
يُعبرُ عن ذاتي
كلُ حرفٍ يناديكِ
وينطقُ باسمكِ
وصمتي كلامٌ
وحياتكِ حياتي
احببتكِ في صمتي
وفي كلامي
جربي الحبَ في صمتٍ
ستنالين مرضاتي
كم احسستُ باني
إن كلمتكِ
أجُرَّكِ الى ذَنبٍ
وأخافُ أن اجرحكِ
وتلكَ هي مأساتي
احبكِ في اللّه
وحبي لا نهاية له
وللحبِ في اللّه
أرفعُ أليكِ راياتي
حسان ألأمين
تكلمتُ معكِ
وأسعدتكِ كلماتي
سَكَتُ عن الكلام
ولكني لم انسى قلمي
ودواتي
إن كنتُ لا اكلمكِ
فشعريَّ
يُعبرُ عن ذاتي
كلُ حرفٍ يناديكِ
وينطقُ باسمكِ
وصمتي كلامٌ
وحياتكِ حياتي
احببتكِ في صمتي
وفي كلامي
جربي الحبَ في صمتٍ
ستنالين مرضاتي
كم احسستُ باني
إن كلمتكِ
أجُرَّكِ الى ذَنبٍ
وأخافُ أن اجرحكِ
وتلكَ هي مأساتي
احبكِ في اللّه
وحبي لا نهاية له
وللحبِ في اللّه
أرفعُ أليكِ راياتي
حسان ألأمين
بقلم جميل عبد القوي العفيفي
كذبة شتاء
تواعدنى أجفان الليالي
وتنسى وعدها ولاتبالي
و إن ذكرتها المرايا
حين تصحوا ..
تخبرها بحسرة ما أكثر
وعود الرجال
تجاهلت فراسة عينيها
وقلبها
وصدّقت ثرثرة بعض..
النساء
فات الزمان وتركت كل..
ماكان بيننا تطويةالليالي .
يالقسوة الشمس حين..
تكذب في الشتاء
وكم لسعتنى بنظرات
في شهر آيار ..
حتى إحترق قلبي وتفحمت
كل أوقات الإنتظار
وما أضاءت في قلبي
بل رمتة بالسهامِ
وحين ألهبت قلبي شوقا ..
لجئت إلى ظل من ذكريات
ووعود خلت
أقلب صفحات عشقي
وما كَذبتُ كتاب نُسج
من الخيال
منحتها أعذارا
تحملتها الرياح ظُلما..
وأخرى زخات من الأمطار
و ظلمت غيمات..
كانت تسير في السماء
بانها هي من كانت سبب
شقائي
و هي
هي من أضلتنى
ومن أظاعت كل لقاءِ
بقلم جميل عبد القوي
العفيفي
Ali Mbarki
OPINIÂTRETE
Libre né, digne de foi et magnan
Uni à la vertu lié à ses prémices
Je prêche l’indulgence, narguant le vice
Je consens l’acuité et la sublime
J’affirme que toutes les âmes sont augustes
Qu’à des moments, elles s’exhibent injustes
Tandis que les gens, aux puissants, sont déférents
Captifs, en soumettant dociles et fréquents
Libre né, ma foi ne voudrait que je sois digne
Ma loyauté ne me permet, que je résigne
Pour combler un désir indéniable et impur,0
Présumant que la vie a d’autres mesures
Libre né, incorruptible est mon destin
Violemment immolé, je résous l’influence
La chasteté n’est leurrée par la suffisance
Et l’honneur ne s’acharne par le butin
Libre né, ayant le cœur assouvi de candeur
Je vexe la suprématie et la contamine
Même que je sois en odieuse lésine
Je détiens somptueusement ma pudeur
Un écart n’est fait que du savoir et du travail
Sur la même voie, continûment, le monde raille
Sans puissance, ni influence, leurs représailles
Du bercail à la stèle, soumis, tôt ou tard qu’il aille.0
Ali Mbarki
بقلم الشاعر أحمد شاهين
معقوله
معقوله دا حُب
ليه مش معقوله؟
بيدُق القلب
ودقاته مهوله
معقوله خلاص
حسِت بيا
والدنيا هتضحك
فى عنييا
إستنى يا قلبى
إهدى شويه
دا انت فى
سنه أولى
معقوله دا حُب
ليه مش معقوله؟
بعنيها يا ناس
بتكلمنى
بتقوللى يا ريت
تبقى فاهمنى
بس إوعى فى يوم
كدا تظلمنى
تفارق بسهوله
معقوله دا حُب
ليه مش معقوله؟
راح أضحى عشانها
بالغالى
وأتغيّر وأغيّر
حالى
ما هى هيه وبس
إلل ف بالى
وبيا مشغوله
معقوله دا حُب
ليه
مش
معقوله؟
كلمات أحمد شاهين
23 \ 2 \ 2019
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
قراءة في الديوان الزجلي ( ضفاير لالة ) للكاتبة المغربية فاطمة المعيزي : عشق الوطن و حرقة السؤال ------------------------------------------...
-
قالتْ: أتهوى ؟ قلتُ: أهوى أي نعمْ بَسمَتْ وقالت: مَن ؟ فقلتُ: مَن أبتسَمْ ضحكت وقالت: مَن ؟ فقلتُ مؤكِّداً: مَن مِن شفاهٍ أخرجتْ هذا...
-
استئساد الضباء (التنمر ) اذا اجتمع حولك الضباء يكيدون لك كيدا حتى يكسرونك ...ينتظرون سقوطك ... يسرعون موتك ..يستعجلون نهايتك......