الجمعة، 24 نوفمبر 2017

بقلم عبد المنعم عدلي



دموع




دموع وبكت 

بيها العين

وسالت على الخدين

وإشتكى القلب

من هم الليل

وصرخ من ظلم

وقال الٱه

ياظالمين الناس

إياكم والغدر

بإحساس الناس

دالعجلة دوارة

وتحت التراب

ينداس ناس

ذكراهم ٱلم

بتألم الناس

وذكرى حلوة

من القلب للقلب

رسول الإحساس

حتى ولو تحت التراب

ماينساها الناس

ياظالمين 

إياكم والقسوة

على قلوب الحنين

غدارين والغدر فى دمكم

وقلوبكم قاسية

ومات فيها الإحساس

بقلم عبدالمنعم عدلى

الأربعاء، 22 نوفمبر 2017

بقلم الشاعر عبد علي غازي



المعنى بقلبِ الشاعر




،،،،رُبَّ طِيبٍ،،،،

لم ،يُزرعُ بغيرِ محلِهِ 

ويُجازيكَ بأبهئ

،، مِنَ الطِيبِ،،

ورُبَّ سقيمٍ ذاتَ مرةٍ

تجدهُ،يداويَِ ،الطبيبِ

ورُبَّ سفيهٍ لايبالي،،

بداخلهِ ألف َحُزنٍ رهيبِ

ورُبَّ،،،عاهرةٍ تقطر وفاءاً

وباعكَ من أسميته حبيبِ

ورُبَّ بوح ٍيأُن ُ لشجنهِ

البعيد،،،لايقرأهُ القريبِ




''''''''''''''''''''''''''''''''':::::::''''''''''''''''''''''

كُلٌ يغني على ليلاه

وليلايَ خانتْ ونكثتْ

يالسذاجتي ،،صدقتها

لأنها ،حَلفتْ وأقسَمتْ

قالتْ أنتْ لي ،كأنفاسي

توأمَ روحي،وأجهشتْ

دموعها كماء شلالٍ،،

،،،،نزلتْ،،،،

قلتُ لها ،لن أخونكِ أبداً

ودموع الوفاء مني نزلتْ

أحببتها،حباً ،،،لاوصفَ لهُ،

،،وبعدَ أن تأكدَتْ،،

ثُمَّ جرّبَت ْ وتيقنَتْ،

جازتني بلا،،،وداعٍ

خانتْ وغدرتْ ورحلتْ

تباً،،،لها،،،ماذا،فعلَتْ

ذبحَتْ مشاعري،وقتلَتْ

بقلم الشاعر عبد القادر زعرورة

هونا على تلطفي

هطلت دموع العين باكية
بمرارة لما خطرت ببالي
لما ذكرتك اهتزت أحاسيسي
ولأجل عينيك تراقصت أوصالي
والنوم غادرني وجمت عيوني
صب أصيب بحيرة بالغالي
والقلب سارع نبضه وتلعثمت
كلمات نطقي لكثرة السؤال
كيف الحياة مضت وأنت
بعيدة عني أشهرا وليال
كيف الأيام عليك مرت
غاليتي وأنت وحدك لا تبالي
هلا تكرمت بسؤلك نفسك
لحظة محبوبتي عن حالي
كيف الحياة تطيب لغادة
محبوبها شوقا سهر الليالي
إن الحياة إذا خلت من
من غادة تحبني مات خيالي
محبوبتي أهواك دون تردد
فاهويني يا حبي دون جدال
لا تشتكي محبوبتي مني
فلست مقصرا معك بحال
أهديك شهدا من كلامي
وتبخلين ببسمة ترضي مقالي
فمتى رأيتك إطراء ألبيك
وأنت واقفة قبلي كتمثال
أطري جدائلك الجميلة تسدليها
فوق كتفيك كسقوط شلال
وعقدا مرصوفا على جيد
تدلى فوق ريان التلال
أطري شفاهك وردتي فل
حمر مرسومتين بآيات الجمال
وخديك تفاحتين حمراوين تربعتا
على وجه تكلل بالدلال
وكل حسن فيك يسحرني
ويفتنني ويجعلني أصاب باختلال
وأنت واقفة بلا حرك كتمثال
مرت عليه سنوات خوالي
هلا مسحت دمعاتي برقة
وصلك غاليتي وأرحت بالي
ومنحتني قبلة من وردتيك
تفرحني وتسعدني ليشدو موالي
أو لمسة من راحتيك رقيقة
تشعرني رضاك وتحسني أحوالي
رجوتك أن تراجعي نفسك
لنحلق ثانية فوق الخيال
رجوتك أن تعودي رقيقة
مثلما كنت وعنوانا لآمالي
هونا علي تلطفي قلبي
يهواك يعشقك ضعيف الإحتمال
............
...الشاعر ...
...محمد عبد القادر زعرورة ...

بقلم الشاعرة انيسة قسمس



يزداد شوقي 

كلما حلقت مع الذكري

وتمووج همساتك 

ويأخذني صمتي 

الي لهفة الشوق 

في عمق النبضات

وزفرة الروح 

التحفت برداء الرحيل 

ومن عواصف الحنين 

تناثرت شظاياها 

ياغربة الاركان 

وأغرقنا في بحر الاوهام 

وتاهت ملامحنا 

وشاخت قبل الاوان 

في زحمة وعسر الايام 

قلب ذاق الهوان 

وفقد زمامه من الفقد والحرمان 

ضاع في سراديب 

الوحشة والظلام 

وجع الصمت 

غيبوبة الحرف 

ضجيج الكلمات 

تتعاقبها لغة النسيان 

في مهب الريح 

تعزف سمنفونية لحن الوداع 

حب في نهاية المطاف 

موت بطيء مع جرعات الامل 

بعض الامل ممكن ان يطفيء 

كل الالم مهما كانت شدته 

وننسج الاحلام من احزاننا 

وهكذا الايام تمر بحلوها ومرها 

مع الصبر والامل

بقلم الشاعر أبو مظفر العموري



لاتفتخر بجمال لست خالقه 

ولا بأنساب لم تصنع معاليها 






وافخر بعلم واخلاق ومعرفة 

وحسن صيت وآداب لترويها 




ابو مظفر العموري

رمضان الأحمد

بقلم الشاعر فاروق التميمي

. .  لا تهمني الوان  النساء  . .

شـــــــــــــــــــــــقراء

بيضـــــــــــــــــــــــاء

ســـــــــــــــــــــــمراء

ســـــــــــــــــــــــوداء

لا تهمني الوان النساء

ولا مـا عليها من رِداء

إنما من تزدان بالحسن والبهاء

الرزينه التي تتســــــم بالحياء

خارقة الذكاء وليســـت بلــهاء

نطقها بلســــم ودواء

بسـمتها راحة وشفاء

تسعد بما أقول لها من إطراء

تحفظ العهد وطبعها  الوفـاء

قلبها في غاية الـنقاء

ليس به نقطة سوداء

تشــــــع  نورا وضياء

وكأنها البدر في وسط السـماء

هي التي أعشقها دون إستثناء

........ فاروق التميمي ........

بقلم الشاعر عبد الخالق العطار موسوي



الافلاكُ المُلْهِمَة 




سِربٌ منَ الافلاكِ يسبحُ في الفَضا




وَ يُحِلُّ فوقَ ربوعِنا حوّا ما

ه ه ه 




صلّى بأعماقِ النفوسِ صفا ؤ هُ




وَ طفا ببحرٍ كامِلٍ عوّ ا ما




ه ه ه 




رادَ إنطلاقَ مشاعرٍ هفها فةٍ 




و رسا بشاطي حرفِها ديّا ما




ه ه ه 




بَهَرَ إحتفالَ مدينتي بعذو بةٍ




فمضى القريضُ يُسامِرُ إلإلها ما 




ه ه ه 




بقلم عبدالخالق العطار