الاثنين، 18 ديسمبر 2017
الأحد، 17 ديسمبر 2017
بقلم حسن الباز
القارئ المخلص والقارئ الخائن/تأملات نقدية:
1/ القارئ المخلص للنص كالصديق المخلص للكتاب، وقبله يخلص لضميره بحيث لو أثارت جمالية النص انتباهه حفزه ولع الحرف للغوص عمق البحر/ المعنى في محاولة التقاط الدرر/الأفكار، فإن هي استوفت شروطه المكتسبة عبر رصيده/ميوله المعرفي أماط عنها اللثام وأخرجها للضوء لو كان قارئا/ناقدا نزيها.. وإن لم تستوف شروطه/قيوده المعرفية لا يستبعد /ينكر الخصائص الجمالية الأخرى مع انتقاد بناء مرده "الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية" خاصة لو كانت القضية فكرية أو سياسية أو إيديلوجية أحوج ما تكون لتبادل الثقافات بدل اصطدامها.
2/القارئ الخائن: يقرأ المؤلف/الصديق ويكفر النص/العدو قبل قراءته، والقارئ /الناقد حين يتخذ من الفكر السياسي /الإديلوجي منهجا تعصبيا فتلك الخيانة الأدبية.
..يبحث القارئ الخائن في النص عن سيبويه والفراهيدي في النحو واللغة، وعن زعيم حزبه في السياسة، وينسى بأن لمؤلف النص تاريخا ليس كتاريخه، ومنهجا ليس كمنهجه، وإنما له القدرة على الإبداع وهي الأهم، فقد يعوض لغويو دو النشر عن سيبويه، وتغنيه موانئ الحداثة عن بحور الفراهيدي وأما شروط الرواية والقصة القصيرة فقد تجاوزها الإبداع أيضا، فهل يريد الأدب العربي عامة والأدب المغربي خاصة منهجة المبدع أكاديميا وسياسيا أم يريد منه أن يكون فنانا مفكرا؟
لو كان الأدب مصنعا يصدر قوالب مكررة لأنماط لغة وسياسة قابلة للإنقراض، فإن الحياة مدرسة متطورة دائمة الإبداع.
_حسين الباز/المغرب_
1/ القارئ المخلص للنص كالصديق المخلص للكتاب، وقبله يخلص لضميره بحيث لو أثارت جمالية النص انتباهه حفزه ولع الحرف للغوص عمق البحر/ المعنى في محاولة التقاط الدرر/الأفكار، فإن هي استوفت شروطه المكتسبة عبر رصيده/ميوله المعرفي أماط عنها اللثام وأخرجها للضوء لو كان قارئا/ناقدا نزيها.. وإن لم تستوف شروطه/قيوده المعرفية لا يستبعد /ينكر الخصائص الجمالية الأخرى مع انتقاد بناء مرده "الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية" خاصة لو كانت القضية فكرية أو سياسية أو إيديلوجية أحوج ما تكون لتبادل الثقافات بدل اصطدامها.
2/القارئ الخائن: يقرأ المؤلف/الصديق ويكفر النص/العدو قبل قراءته، والقارئ /الناقد حين يتخذ من الفكر السياسي /الإديلوجي منهجا تعصبيا فتلك الخيانة الأدبية.
..يبحث القارئ الخائن في النص عن سيبويه والفراهيدي في النحو واللغة، وعن زعيم حزبه في السياسة، وينسى بأن لمؤلف النص تاريخا ليس كتاريخه، ومنهجا ليس كمنهجه، وإنما له القدرة على الإبداع وهي الأهم، فقد يعوض لغويو دو النشر عن سيبويه، وتغنيه موانئ الحداثة عن بحور الفراهيدي وأما شروط الرواية والقصة القصيرة فقد تجاوزها الإبداع أيضا، فهل يريد الأدب العربي عامة والأدب المغربي خاصة منهجة المبدع أكاديميا وسياسيا أم يريد منه أن يكون فنانا مفكرا؟
لو كان الأدب مصنعا يصدر قوالب مكررة لأنماط لغة وسياسة قابلة للإنقراض، فإن الحياة مدرسة متطورة دائمة الإبداع.
_حسين الباز/المغرب_
بقلم جميلة محمد
جلست تنفش الصوف،
بقرشال الحروف
المسنن بالفتن والحروب
مسربل بموت الطفولة والإخوة،
فتلت بين سبابتها والابهام
خيط الامل المحبوك
بشوك مرشوش بالدم،
وتراب الوطن ،المحروق
واسقطت قصورالاحلام،
الهوى و الحب والاوهام
وكتبت بضفايرها،قصايد
على الانسانية، السلام
غزلت فتائل طويلة،بالم
بمغزلها العتيق ،التمام
دارت في فلك الضاد
الارض على نفسها
في محراب شمسها
نسجت على مرمتها،
عباءة تصون هوينها،
تغطي راسها ،المكشوف
على حد الشوف للغربان
الشؤم السالبين البلدان
غاصبين الغزلان ،بحد السيوف
يا عشاقين ،اسرارالقصيد
الراقصين من الخوف
على وقع رصاص
ونزف الحروف
كفا فزع وخنوع،
الخير في شتا
ودفا الصوف
وملح الوطن شهد ه
الساكن الجوف ،يهتف بنا
وقفوا ،قبل ما تشل رجلينا
من الصدمة والصمت والخوف.
جميلة محمد المغرب ..
زجلية...《نسيج الحروف》
17/12/2016
بقرشال الحروف
المسنن بالفتن والحروب
مسربل بموت الطفولة والإخوة،
فتلت بين سبابتها والابهام
خيط الامل المحبوك
بشوك مرشوش بالدم،
وتراب الوطن ،المحروق
واسقطت قصورالاحلام،
الهوى و الحب والاوهام
وكتبت بضفايرها،قصايد
على الانسانية، السلام
غزلت فتائل طويلة،بالم
بمغزلها العتيق ،التمام
دارت في فلك الضاد
الارض على نفسها
في محراب شمسها
نسجت على مرمتها،
عباءة تصون هوينها،
تغطي راسها ،المكشوف
على حد الشوف للغربان
الشؤم السالبين البلدان
غاصبين الغزلان ،بحد السيوف
يا عشاقين ،اسرارالقصيد
الراقصين من الخوف
على وقع رصاص
ونزف الحروف
كفا فزع وخنوع،
الخير في شتا
ودفا الصوف
وملح الوطن شهد ه
الساكن الجوف ،يهتف بنا
وقفوا ،قبل ما تشل رجلينا
من الصدمة والصمت والخوف.
جميلة محمد المغرب ..
زجلية...《نسيج الحروف》
17/12/2016
بقلم الزجال الحسن بوعاد
تندوف المنكوبة
الحـــــــرية فيــــها مسلوب
والناس على أمـــــرها مغلوبة
منهم تبرا القـــدافي و كوبا
بعدما عرفو الحاجات المطلوبة
تندوف يا عالم راها منكوبة وبصمة عار لحكامها مكتوبة
في السبعين خطفو نساء ورجال
بهـــــــــــم طالبين الموحال
بغاو يصنــــــــــعو دويــلة
ما بــــــــــــين نهار و ليلة
كانــــــــت ليهم هدي حيلـــة وصدقـــــــــوهم شعوب قليلة
بين الجـــــــيران شعلو الفتيلة هـــنا و لهيه نايضة لقتيلة
خطفو شبان من كل قبيلة عاشو الحرمان سنين طويلة
عايشين أحــــــلام و أوهام
لا أمــــن عنــدهم ولا سلام
في بلاد الجار دقـــو مسمار رفــــعو شحال من شعـــــــار
يبحثو على الـــــعيب و العار
مع الـــــــشرفا الاحــــــــرار
و المغرب فــــــــــي بلادو
من طنجة لكويرة حاضن أولاد و
جرحو قلــــــــوب شلا شبان
في كــــــوبا وبعض البلدان
قطـــــــعو صلــــة الأرحــام
في كــــــــوبا عاشو أيــــتام
تقطــــــــــعت الصلة مع الأيام
عاشـــــــو سنين الحرمــان
لا عـــــــادات لا تقــــــــــاليد
عاشـــــــــو في عالم غريب
لا أهل لا خــــــــــــــوت لا حبيب
لفراق أصعب من التعذ يب
لا صــــــلاة لا صيام ولا عيد بالإنفصاليين معرفتهم بدات تزيد
المشـــــــــــــاكل عندهم بدات
من يوم عادو للمخيــــمات
كل الدول بنـــــــات أوعــلات
وتندوف في أســـــوإ الحالات
عايشين في قيـــــاطن و خيام في حر وبرد علــــى طول العـام
أمــــــــــراض وعرى و جوع والطــــــــــالب لحقو مقموع
الدكتاتــــــــــــــــور نهب المال
قاتل بالجوع نسا و رجال
و العداب لكل من قـــال
راحتي وهناية المغرب من زمان
المغرب بلادي وجدور أولادو
فيه يعـــــيشو ويحقو المراد
الصحراء بـــــلادنا من زمان فيـــــــــها نعيشو في أمـــان
تحــــــــث راية بجوج لوان
و البيعة من لجداد لسلطان
الحق و الكــــــرامة ما تتهان
الشاعر الغنائي
لحسن بوعاد
الحـــــــرية فيــــها مسلوب
والناس على أمـــــرها مغلوبة
منهم تبرا القـــدافي و كوبا
بعدما عرفو الحاجات المطلوبة
تندوف يا عالم راها منكوبة وبصمة عار لحكامها مكتوبة
في السبعين خطفو نساء ورجال
بهـــــــــــم طالبين الموحال
بغاو يصنــــــــــعو دويــلة
ما بــــــــــــين نهار و ليلة
كانــــــــت ليهم هدي حيلـــة وصدقـــــــــوهم شعوب قليلة
بين الجـــــــيران شعلو الفتيلة هـــنا و لهيه نايضة لقتيلة
خطفو شبان من كل قبيلة عاشو الحرمان سنين طويلة
عايشين أحــــــلام و أوهام
لا أمــــن عنــدهم ولا سلام
في بلاد الجار دقـــو مسمار رفــــعو شحال من شعـــــــار
يبحثو على الـــــعيب و العار
مع الـــــــشرفا الاحــــــــرار
و المغرب فــــــــــي بلادو
من طنجة لكويرة حاضن أولاد و
جرحو قلــــــــوب شلا شبان
في كــــــوبا وبعض البلدان
قطـــــــعو صلــــة الأرحــام
في كــــــــوبا عاشو أيــــتام
تقطــــــــــعت الصلة مع الأيام
عاشـــــــو سنين الحرمــان
لا عـــــــادات لا تقــــــــــاليد
عاشـــــــــو في عالم غريب
لا أهل لا خــــــــــــــوت لا حبيب
لفراق أصعب من التعذ يب
لا صــــــلاة لا صيام ولا عيد بالإنفصاليين معرفتهم بدات تزيد
المشـــــــــــــاكل عندهم بدات
من يوم عادو للمخيــــمات
كل الدول بنـــــــات أوعــلات
وتندوف في أســـــوإ الحالات
عايشين في قيـــــاطن و خيام في حر وبرد علــــى طول العـام
أمــــــــــراض وعرى و جوع والطــــــــــالب لحقو مقموع
الدكتاتــــــــــــــــور نهب المال
قاتل بالجوع نسا و رجال
و العداب لكل من قـــال
راحتي وهناية المغرب من زمان
المغرب بلادي وجدور أولادو
فيه يعـــــيشو ويحقو المراد
الصحراء بـــــلادنا من زمان فيـــــــــها نعيشو في أمـــان
تحــــــــث راية بجوج لوان
و البيعة من لجداد لسلطان
الحق و الكــــــرامة ما تتهان
الشاعر الغنائي
لحسن بوعاد
بقلم الشاعر سليمان أحمد العوجي
الكحلُ والعمى
تمرُ عرباتُ ذكراك
على أقدامِ صمتيَّ العتيق
تفتحُ شريانَ هذياني البربري..
تكسرُ عظامَ التبرير
وتئنُ خطايَّ..ترتل
مزاميرَ الوجع..
في البدء كانت
آهاتكَ موشومةً على
ضلوعي مواويلَ للصبر
تعيثُ في رتابةِ المكان
تبعثرُ أوراق العمرِ
بأظافرِ شهوتها!!!!
وتحرثُ صدري أناشيدُ
الغروب بتلويحتين ودمعة!!
وأنا أكتمُ أنفاسَ الترقبِ
حتى ترمدَ عينُ انتظاري
ويذوي الضوء في حدقةِ
أقماري...
تهشُ الدروبُ على قدميَّ
بعكازِ انكسار..
يعصرُ الغيمُ مناديلهُ
بعيداً عن عطشِ أقاليمي
وعلى حبالِ وجدي يجفُ
نشيدُ النهار..!!
تلاحقني لعنةُ الحروفِ
ويهدني بياضُ الورق
وولادة القصائدِ العسيرة
في مفازاتِ السطور..
ارتديكَ جمراً
وتسخرُ مني وسائدُ الصقيع
تسرجُ الأحلام
أحصنةَ الوقتِ وتمضي..
وطعنةُ القبلةِ الأولى
في خصرِ الذاكرةِ
لم تندمل!!!!
فاشلٌ عقار التجاهل
كاذبةٌ رقيا اللامبالاة
خرافةٌ نحتُ الآلآم
على خصرِ الحور
من قالَ:
أنَ كحلَ الذكرى
أحسنُ من عمى النسيان!!.
بقلم: سليمان أحمد العوجي.
تمرُ عرباتُ ذكراك
على أقدامِ صمتيَّ العتيق
تفتحُ شريانَ هذياني البربري..
تكسرُ عظامَ التبرير
وتئنُ خطايَّ..ترتل
مزاميرَ الوجع..
في البدء كانت
آهاتكَ موشومةً على
ضلوعي مواويلَ للصبر
تعيثُ في رتابةِ المكان
تبعثرُ أوراق العمرِ
بأظافرِ شهوتها!!!!
وتحرثُ صدري أناشيدُ
الغروب بتلويحتين ودمعة!!
وأنا أكتمُ أنفاسَ الترقبِ
حتى ترمدَ عينُ انتظاري
ويذوي الضوء في حدقةِ
أقماري...
تهشُ الدروبُ على قدميَّ
بعكازِ انكسار..
يعصرُ الغيمُ مناديلهُ
بعيداً عن عطشِ أقاليمي
وعلى حبالِ وجدي يجفُ
نشيدُ النهار..!!
تلاحقني لعنةُ الحروفِ
ويهدني بياضُ الورق
وولادة القصائدِ العسيرة
في مفازاتِ السطور..
ارتديكَ جمراً
وتسخرُ مني وسائدُ الصقيع
تسرجُ الأحلام
أحصنةَ الوقتِ وتمضي..
وطعنةُ القبلةِ الأولى
في خصرِ الذاكرةِ
لم تندمل!!!!
فاشلٌ عقار التجاهل
كاذبةٌ رقيا اللامبالاة
خرافةٌ نحتُ الآلآم
على خصرِ الحور
من قالَ:
أنَ كحلَ الذكرى
أحسنُ من عمى النسيان!!.
بقلم: سليمان أحمد العوجي.
بقلم صباح درويش
{}{}عبثا ألملم روحي{}{}
~~~~~~~~~~~~
يمزقني صوتك....
كسيلٍ من الرصاص
يبعثر مساماتي....
من حيث لاأحتسب..
ألتحف الصمت ...
كي أواري روحي الناطقة بك
وخلف جدران العبارات المنمقة..
أرتعش مني الصوت..
أختصر بخاطف نظراتي...
روايات بداخلي
أرتجف...
أتلعثم...
أتردد...
تخونني معك ابتساماتي
ثم أخفي لهفتي وسؤالي
خلف كلمات مرتبكة....
تخفي مالا أجرؤ على بوحه...
اتلعثم بجمل خجولة ركيكة...
أهذي..
بدهاء
بكبرياء
بدون اعتراف...
ألملم نفسي بعبارات مرتبكة
أتقدم إلى الوراء..
بخطوات تشبه الفجيعة..
اتخذ ابسط الأشياء ذريعة
أكره هشاشة صمودي
أذوب من حر اللقاء
تجتاحني نظراتك
تأخذني لمدن الشمس
تغرقني أمواج الهمس
يشدني حبك للأعماق
فأستسلم لطوق نجاتك
فإذا باغتنا المغيب...
وتبخرت سحب اللقاء
ينتابني بركان نحيب
لأتكور على نفسي من جديد...
أندّس بجيب الحزن الكحلي
وأجهش بالبكاء........
صباح درويش
~~~~~~~~~~~~
يمزقني صوتك....
كسيلٍ من الرصاص
يبعثر مساماتي....
من حيث لاأحتسب..
ألتحف الصمت ...
كي أواري روحي الناطقة بك
وخلف جدران العبارات المنمقة..
أرتعش مني الصوت..
أختصر بخاطف نظراتي...
روايات بداخلي
أرتجف...
أتلعثم...
أتردد...
تخونني معك ابتساماتي
ثم أخفي لهفتي وسؤالي
خلف كلمات مرتبكة....
تخفي مالا أجرؤ على بوحه...
اتلعثم بجمل خجولة ركيكة...
أهذي..
بدهاء
بكبرياء
بدون اعتراف...
ألملم نفسي بعبارات مرتبكة
أتقدم إلى الوراء..
بخطوات تشبه الفجيعة..
اتخذ ابسط الأشياء ذريعة
أكره هشاشة صمودي
أذوب من حر اللقاء
تجتاحني نظراتك
تأخذني لمدن الشمس
تغرقني أمواج الهمس
يشدني حبك للأعماق
فأستسلم لطوق نجاتك
فإذا باغتنا المغيب...
وتبخرت سحب اللقاء
ينتابني بركان نحيب
لأتكور على نفسي من جديد...
أندّس بجيب الحزن الكحلي
وأجهش بالبكاء........
صباح درويش
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)

-
قراءة في الديوان الزجلي ( ضفاير لالة ) للكاتبة المغربية فاطمة المعيزي : عشق الوطن و حرقة السؤال ------------------------------------------...
-
قالتْ: أتهوى ؟ قلتُ: أهوى أي نعمْ بَسمَتْ وقالت: مَن ؟ فقلتُ: مَن أبتسَمْ ضحكت وقالت: مَن ؟ فقلتُ مؤكِّداً: مَن مِن شفاهٍ أخرجتْ هذا...
-
كاد الفن البدائي أن يكون حداثيا كتب كلايف بل:" ينتج البدائيون الفن لأنهم لا بد أن ينتجوه، فالبدائيون ليس لديهم دافع آخر غير رغبت...