خلق الله الكون في تعاقب ليل ونهار
ليجعلها محطات تغيير للنفس البشرية
ومحطات تتوقف عندها كل حالات اليأس
وتبدأ بها أنغام الأمل . فالليل والأمس
مهما حملا من متاعب يجب أن يكون الصباح خلافًاً لهما
ويحمل من كل الخير والسرور
والصباح هو نقطة تحول لمن أراد،
وهو علامة التفاؤل . وهو بريق الجمال
لمن أراد أن يستشعر ذلك
لمن أراد أن يجعل من يومه الجديد يوما جديدا بحق
وليس يوما روتينيا يحمل أعباء الأمس
ويلقيها في قالب جديد ويتعب الروح أكثر
مما أتعبته في البارحة
فالصباح خلق للتغيير والتفاؤل .صباحكم جميل
ليجعلها محطات تغيير للنفس البشرية
ومحطات تتوقف عندها كل حالات اليأس
وتبدأ بها أنغام الأمل . فالليل والأمس
مهما حملا من متاعب يجب أن يكون الصباح خلافًاً لهما
ويحمل من كل الخير والسرور
والصباح هو نقطة تحول لمن أراد،
وهو علامة التفاؤل . وهو بريق الجمال
لمن أراد أن يستشعر ذلك
لمن أراد أن يجعل من يومه الجديد يوما جديدا بحق
وليس يوما روتينيا يحمل أعباء الأمس
ويلقيها في قالب جديد ويتعب الروح أكثر
مما أتعبته في البارحة
فالصباح خلق للتغيير والتفاؤل .صباحكم جميل